الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه ,,
صَبَّحَكُم الْلَّه بِالْخَيْر..
وَادْرِي خَاقِين ع عُنْوَان مَوْضُوُعِي هُهُهُهُهُهُه بُس مُمْكِن بَعْضُكُم فَاهِم وَلَبَعْض مَامَرَت عَلَيْه هَذِي اغْنِيَه
دَايِم يُغَنُّوْنَها لِأُم الْمُعَرَّس بَس انَا حَاشِرِه نَفْسِي
مَالَكُم بَالطُّوَيْلَه انَا مِن زَمَان وُدِّي احُط مَوْضُوْع بِالدَيُكُوّر مِن جُهْدِي
<مِن بَعْد مَوْضُوْع القَرَقِيعَان مَاحُطْت
فَاالْيَوْم الْحَمْدُالله تَمَّت حَفْلَة مَلَكَة أَخَوَي الْلَّه يُسْعِدُه وَيُبَارِك لَه ..
صُوِّرَت لَكُم بَعْض مَن الْشَّيْء لِأَن لِلْأَسَف طُوِّل الْمَلِكَه انَا لَاهِيَه حَتَّى التَقَدِيْمَات حْسَافَه ماصُوْرَتِهَا كَانَت فَضَيَّعَه
بَس اوَعِدُكُم بِعَرْسِه ان شَالَّلُه اصُورْلَكُم كّلّلّلَلّل شَي
نَنْطَلِق لِلْصُوَر
بِطَاقَة الْمَلِكَه كَان لَهَا ثِيْم بِالصَّالِه
الْمَدْخَل
كَان جِدّا جَمِيْل الْطَّاوِلَه كَانَت قُزّاز بَس لِلْأَسَف بِأَوَّل سَاعَه كُسِرَت الْقَزازَه مُشَرِّفَة الْصَالُه وعَوْضْتِنا بَدَالَهَا بِمَفُرْش !! لَاتَعَليّق
وَقَبْل لَا نُرَوَّح لِلْصُوَر الْثَّانِيَه بنَبَهَكُم ع شَغَلَه مُمْكِن كَثِيْر يَتَغَافَلُون عَنْهَا الَي هِي الْوَرْد
الْوَرْد صَحِيْح مُكَلَّف بُس كُل مَّاكَثْرَتِي وَرَد كُل مَازَاد جَمَال الْصَالُه بِغَض الْنَّظَر عَن الْطَاوِلَات وَالْكُوشُه وَالَى اخِرِه
فَا اوَّل شَي انْصَحُكَم الَي تَّهْتَمُّوْن فِيْه الْوَرْد ثُم الْوَرْد
الْكُوشُه
نَاعِمَه وَحُلْوِه تُنَاسْب الْمُنَاسَبَه
(لاتْوَاخِذُوْنِي صُوْرَتِهَا كُلِّش يَوْم جِيْنَا نَطْلُع فاحُوسِه شُوَي)
كِيْكَة الْعَرُوْسَه
دِيْكُوْر لِلشَّبْكَه
الْصَالُه
زَي مِنْتَو شَايْفِيْن بِالْصُوْرَه فَوَاكِه
عِوَضَا عَن الْمُعَجَّنات وَالمُكَسَرَات مَرَّه قَديّيّيييُمِه هِالحَرَكَه فَابَدَّلْنَاهَا طَاوِلَه فَوَاكِه وَطَاوِلَه فَرَاوْلَه مَلْبَس بِشُكُوَلاتِه
احَد الْبُوْكِيْهَات
مَاتَبَيَّن كَثِيْر بَس مَرَّه جَمِيْلَه حَاطِيْنْهَا بِطَاولَات الْصِّغَار حِقَّات الْكَنَبَات <قِصَّة حَيَاتِهَا
يَعْنِنِي مُحْتَرِفُه
الْنَّوْع الْثَّالِث مِن الْبُوْكِيْهَات
الِمْسِكَه
حْسَافَه حْسَافَه جَدَّا انّي صُوْرَتِهَا بِأُخْر الْمَلِكَه وَمَابَقَى احَد مَامِسْكَهَا ( خَرِبَت شُوَي )
وَزِّي مَاقِلّت لَكُم لِلّاسَف ماصُّورَة التَقَدِيْمَات بَس اوَعِدُكُم بِالْعُرْس مَّو بَعِيْد ان شَالَّلُه نِهَايَة الْسُنَّه عَلَى خَيْر
بَس خَذَت لَكُم لَقْطَه نَتَوَفِيْه لِاحَد الصَّوَّانِي الَي امِي مُقَدِّمَتِهَا مَرَّه رَايِقَه
الَى هُنَا ادْعِي عَسَى الْلَّه يُتَمِّم عَلَى اخَوَي .. وَيُتَمِّم عَلَى جَمِيْع الْمَخُطُوبَات وَالْمَخُطَوَبَين
وَلِي رَبّي مَاكُتِب لَهُم يَارَب ماتَنْتَهِي هِالسِنّه الَا هُم بِبَيْت ازْوَاجِهِم < كَيْفَنِي وَانَا ادْعِي حِسِّيّتِنِي عَجُوَز
الّلِى الْلِّقَاء
منقول